دائرة الإعلام التربوي
28/4/2021
استضاف وزير التربية والتعليم أ.د. مروان عورتاني، في مقر الوزارة، اليوم، ثلاث طالبات باحثات متميزات من الصف الحادي عشر العلمي في مدرسة بنات دورا الثانوية بمديرية جنوب الخليل، وهن: زينة سيد أحمد، وسلسبيل أبو عرقوب، وليان الرجعي؛ إذ قدمن تعريفاً حول بحث مشترك حمل عنوان: "علاج مرض جلدي نادر باستخدام تقنية النانو".
جاء ذلك بحضور؛ أمين عام اتحاد المعلمين سائد ارزيقات، ومدير عام العلاقات الدولية والعامة نديم سامي، ومدير دائرة التدريب في الإدارة العامة للإشراف مرعي الصوص، ومديرة المدرسة أسمهان هندي، والمعلمة المشرفة على الطالبات عايدة سيد أحمد، والمعلمة الفنانة إسلام السويطي.
وفي أجواء حوارية تفاعلية، أبدى عورتاني إعجابه بتميز الطالبات العلمي وقدرتهن على إثارة معلومات بلغة بحثية عميقة، مؤكداً أن استضافة الطالبات جاءت بعد تألقهن في حضور حلقات برنامج "استكشاف العلوم" وحوارهن مع العلماء الضيوف؛ الأمر الذي سيتبعه تشبيك الطالبات مع باحثين ومختصين مرموقين من الوطن والشتات.
وأشار عورتاني إلى توجه الوزارة من خلال برنامج "ستيم" نحو فتح آفاق واسعة أمام طلبة المدارس وجعلهم منخرطين متفاعلين في حقول العلوم والأبحاث والابتكارات، خاصة في ظل استحداث برنامج "الباحث الصغير" الذي يركز على تعظيم أثر البحث في المدارس.
28/4/2021
استضاف وزير التربية والتعليم أ.د. مروان عورتاني، في مقر الوزارة، اليوم، ثلاث طالبات باحثات متميزات من الصف الحادي عشر العلمي في مدرسة بنات دورا الثانوية بمديرية جنوب الخليل، وهن: زينة سيد أحمد، وسلسبيل أبو عرقوب، وليان الرجعي؛ إذ قدمن تعريفاً حول بحث مشترك حمل عنوان: "علاج مرض جلدي نادر باستخدام تقنية النانو".
جاء ذلك بحضور؛ أمين عام اتحاد المعلمين سائد ارزيقات، ومدير عام العلاقات الدولية والعامة نديم سامي، ومدير دائرة التدريب في الإدارة العامة للإشراف مرعي الصوص، ومديرة المدرسة أسمهان هندي، والمعلمة المشرفة على الطالبات عايدة سيد أحمد، والمعلمة الفنانة إسلام السويطي.
وفي أجواء حوارية تفاعلية، أبدى عورتاني إعجابه بتميز الطالبات العلمي وقدرتهن على إثارة معلومات بلغة بحثية عميقة، مؤكداً أن استضافة الطالبات جاءت بعد تألقهن في حضور حلقات برنامج "استكشاف العلوم" وحوارهن مع العلماء الضيوف؛ الأمر الذي سيتبعه تشبيك الطالبات مع باحثين ومختصين مرموقين من الوطن والشتات.
وأشار عورتاني إلى توجه الوزارة من خلال برنامج "ستيم" نحو فتح آفاق واسعة أمام طلبة المدارس وجعلهم منخرطين متفاعلين في حقول العلوم والأبحاث والابتكارات، خاصة في ظل استحداث برنامج "الباحث الصغير" الذي يركز على تعظيم أثر البحث في المدارس.