وفي سياق ذي صلة؛ استنكرت الوزارة إخطار قوات الاحتلال؛ مدرسة أم قصة الأساسية بالهدم، والواقعة في مسافر يطا.
وأكدت "التربية" أن تواصل هذه الانتهاكات يأتي نتيجة الصمت الدولي تجاهها، وأن الاحتلال يضرب بعرض الحائط كافة القوانين الإنسانية والمواثيق والأعراف الدولية؛ التي تُجرّم الاعتداء على التعليم وروّاده.
يُشار إلى أن مدرسة أم قصة تتكون من سبع غرف مبنية من الصفيح ومرافق، ويبلغ عدد طلبتها 50 طالباً/ة من الصفوف الأول حتى الرابع، إضافةً لصف تمهيدي. وهي تقع في بادية مدينة يطا، وتخدم ثلاثة تجمعات سكنية هي أم قصة والعبادية والسرج، وقد تم افتتاحها بداية العام الجديد ضمن المدارس التي تشيّدها الوزارة في المناطق المستهدفة، لضمان حق الطلبة بالتعليم؛ في ظل بيئة آمنة.
وأكدت "التربية" أن تواصل هذه الانتهاكات يأتي نتيجة الصمت الدولي تجاهها، وأن الاحتلال يضرب بعرض الحائط كافة القوانين الإنسانية والمواثيق والأعراف الدولية؛ التي تُجرّم الاعتداء على التعليم وروّاده.
يُشار إلى أن مدرسة أم قصة تتكون من سبع غرف مبنية من الصفيح ومرافق، ويبلغ عدد طلبتها 50 طالباً/ة من الصفوف الأول حتى الرابع، إضافةً لصف تمهيدي. وهي تقع في بادية مدينة يطا، وتخدم ثلاثة تجمعات سكنية هي أم قصة والعبادية والسرج، وقد تم افتتاحها بداية العام الجديد ضمن المدارس التي تشيّدها الوزارة في المناطق المستهدفة، لضمان حق الطلبة بالتعليم؛ في ظل بيئة آمنة.